المنـــتدى هذا كلــــه به طمـــوح من صـــافحــــه

يبقـــى معانا مايــــروح

ياهـــلا فيكــم بمنتدى طمـــــــــــوح بنـــــــــــات

ان شـاء الله تـستـمتـعـي معنا ^_^
المنـــتدى هذا كلــــه به طمـــوح من صـــافحــــه

يبقـــى معانا مايــــروح

ياهـــلا فيكــم بمنتدى طمـــــــــــوح بنـــــــــــات

ان شـاء الله تـستـمتـعـي معنا ^_^
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


(*_*) اهلا وسهلا بكم في منتدى طموح بنات (*_*)  
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

زائراآتنآ العزيزآتـ ( أهـــلآ وســـهلآ بكم في منتدى طمـــــوح بناتـ نتمنـى لكـم المتعه والفــآئــــــدة )


 

 دماء ع فستان الزفاف

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
هذيـآآن الـورد ~
عضوة جديدة
عضوة جديدة
هذيـآآن الـورد ~


عدد المساهمات : 10
الجنس : انثى
العمر : 26
تاريخ التسجيل : 21/01/2011

دماء ع فستان الزفاف Empty
مُساهمةموضوع: دماء ع فستان الزفاف   دماء ع فستان الزفاف Icon_minitimeالثلاثاء يناير 25, 2011 4:35 pm


دمآءٌ على فستآن الزِفآف حكـآية مؤلمة و نهآيتهآ موجعة ..
ـأترككم مع أحدـآثهآ .. !

كانت الشمس تتفنن في تسليط أشعتها الملتهبة كأي ظهيرة من أيام شهر آب الحارقة..وكنتُ أتذمر وأنا أستعد للذهاب إلى الصالون هكذا مبكرا ..وأخي الآخر يتذمر لأنني تركته ينتظرني في السيارة مدة طويلة قبل أن أخرج..حيث أخذ يزمر ببوق السيارة ألحانا نشازا ليستعجلني مما أثار استيائي فعبستُ في وجهه وأنا أركب إلى جواره في المقعد الأمامي ..أخذ ينظرُ لي وقد حاول عبثا حبس قهقهة ساخرة من أن تنفجر في وجهي وهو يراني مقطبة الجبين وقد عضضتُ على شفتي من الغيظ ..ولكنه لم يتمكن من ذلك فأخذ يضحك ضحكته المجنونة وهو يقلدني فما كان مني إلا أن لكمته على ذراعه وأنا أزئر: ما بالك لم آنت هكذا دائما..تحاول إغاظتي أنا عروس ويجب أن تدللني خصوصا في يومي الخاص هذا..وبينما أنا أوبخه رن هاتفي المحمول ..فتبسمتُ بفرح طفلة تستلم هدية كانت تنتظرها بشوق طبعا نسيت غضبي وأنا أنظر للشاشة تضيء بسم حبيبي ..رددت بأسرعِ من البرق الخاطف وأنا أهمس: أهلا بمن أهوى ..أنا الآن في طريقي للصالون ..لا لا تستطيعُ رؤيتي ..يجب أن تشتاق لي ..كما أنا مشتاقة لك وان تتفا جأ بطلتي هذه الليلة ..أعلم بأنك لم ترني منذ ثلاثة أيام بلياليها ..لست قاسية بل أنا أتضور جوعا لعينيك ..ماذا أفعل ..لا لا يجوز أن تسترق النظر ..ستراني هذه الليلة وكل العمر ..بل إنك ستمل مني ..ههههههه لا أصدقك..

تقول هذا الكلام الآن ..سنرى ما ستقول بعد سنة واحدة..وبينما أنا أتحدث وصلتُ الصالون ..توقف أخي أمام الباب مباشرة..ودعتُ خطيبي وأغلقت الهاتف ..نظر لي أخي مبتسما ..ما أجملك يا أختي الصغيرة ستكونين عروس رائعة ..اتسعت ابتسامتي وقبلته على جبينه ..ما أغلاك في قلبي يا أخي الوحيد أشكرك كثيرا لأنك دائما إلى جانبي ..نزلتُ من السيارة وقد ساعدني في حمل الأكياس الثقيلة التي تضم في حناياها فستان زفافي وباقي الإكسسوارات والمكملات ولم أنس باقة الورد الحمراء التي اخترتها لي لأنك تحب اللون الأحمر ..وخطرت لي فكرتك المضحكة بأن يكون لون فستان الزفاف أحمرا أيضا ..يا لسذاجتك يا حبي ..ابتسمتُ وأنا أتناول بقية الأكياس من يد أخي وودعته بقبلة في الهواء لأبدأ مشوار العناء في صالون التجميل..جلستُ على أحد الكراسي أنتظر دوري وأنا أتأمل النساء وهن يتزين وأفكر أيا ترى هل هن سعيدات مثلي؟؟ ..حاولتُ أن أتشاغل عن ضجيج السشوارات والأحاديث الأخرى التي لا تهمني بأحلام اليقظة التي اعتدتُ عليها..أتخيلني زوجة ..أشاطر نصفي الآخر أحاسيسي وأفكاري وأحلامي..واقتسم معه السعادة والهموم..كما نقتسم رغيف الخبز ..وتنمو معه روحي لكمالات تعانق السماء في رقيها ..كانت هذه الخيالات اللذيذة تداعبني كلما اقتربَ موعدُ زِفافُنا فأرتعشُ من شدةِ الشوق ..وكنتُ أعدُ الأيامً لا بل والدقائق التي تفصلنا عن بعضنا البعض.. وكان عزائي أنني كنتُ أعلمُ بأننا ستكونُ معاً قريباً..نظرت ُ للفستانَ الأبيضَ الذي حِكتُهُ في خيالاتي ووشيتهُ بخرزُ أمنياتي.. حتى قبل أن يحيكه الخياط وحرصتُ على إخفائهِ عن أعينِ الجميع…حتى عن عينيك ليكون مفاجئة الحفل…

وهاهو اليوم المنتظر قد حان ..وإحساسي بالفرحة لا يوصف وكأنني سأزفُ للجنة…سأنامُ الليلةَ بين ذراعيكَ يا حُلمي..وستجمعُنا وسادةً واحدة…قطع انسيابية أفكاري صوت الكوافيرة وهي تناديني فقد حان دوري ..طلبت كأس ماء قبل أن أجلس على الكرسي المخصص لتصفيف الشعر..فقد جف حلقي من شدة العطش ..واستلمتني يد امرأة ثلاثينية ترتسم في أحداقها نظرة حزينة على رغم ابتسامتها الباهتة ..وهاهي تسرح شعري وهي تثني على طوله ونعومته فأتذكرك وأنت تتغزل بي وكفك تمسح على شعري ..وأنت تتشاجر معي كلما قلت لك بأنني أفكر في قصه . …وبينما كنت تائهة في ملكوتي سمعت صوت تحطم زجاجي بجواري فنظرت حولي وإذا بقطع الزجاج مبعثرة على أرضية الصالون بعد أن وقع كأس الماء من يد العاملة ..فأحسستُ بالانقباض في صدري وخفقانٌ لا يهدأ بين ضلوعي وقلقُ يتآكلني كالسوسِ ينخر في رأسي؟؟ ..خيرا اللهم اجعله خيرا .. وبدأ الضيقُ يتلبسني ..وأحسستُ بأنني أريدُ البكاء.. اوووه…اللعنةُ عليكً يا إبليس الرجيم..لا تفتأُ تستلبُ مني الفرحَ حتى في أسعدِ أيامِ حياتي..أكره هذا التطير الذي نشأ معي منذ صغري

وهذه الحاسة التي تجاوز المحسوس ..والتي لا تخذلني أبدا ..خصوصا في تحسس أسوأ الأمور…”أعوذُ بالله منك ومن وساوِسِك يا خناس “استعذتُ باللِه وصليتُ على النبيِ محمدٍ وآل محمد..يجب أن أَطرد ضباب الأفكارُ السوداءُ من رأسي.. فهذا هو اليومُ الذي انتظرتهُ بفارغِ الصبر و لن أفسدهُ بتوهماتي ..لا بد وأنه الخوف المعهود الذي تحس به كل عروس مع اقتراب موعد الزفاف.وبعد أن انتهيت من تصفيف شعري انتظرت مرة أخرى حتى يحين دور التبرج ووضع لمسات الماكياج الفنية…فتشاغلت بالنظر للحناءُ الذي نُقش بحِرفيةٍ رائعةِ في يديَّ ورجليَّ ..أنت لا تحب رائحة الحناء ولكنك ستحتملها لأجلي أليس كذلك يا توأم روحي ..لا أريد أن أبدوا كلوحة زيتية بل أحب أن أبدو طبيعية إلى أقصى درجة فقط أريدك أن تبرزي عيني بالكحل الأسود..وقلت في قلبي كما يحب حبيبي ..هكذا خاطبت فنانة الماكياج التي حملت الفرش والألوان وكأنها تشرع في تلوين منظر طبيعي..

..تأملتُ نفسي في المرآة بعد أن أكملت الفنانة وضع لمساتها الدقيقة …وقد لاحظتُ نظرات الإعجاب في أعين النساء حولي و سمعت أكثر من تعليق يشيد بجمالي ويتمنى لي حياة سعيدة ..اتصلتُ بأخي كي يقلني من الصالون ..لم يتأخر فهو دقيقٌ في مواعيده على عكسي تماما ركبتُ السيارةَ في لهفةٍ وكشفتُ وجهي لأخي فأخذ يُصفر ..من أنتِ؟؟أحضري أختي بسرعة ..فاتسعت ابتسامتي ..لا تجاملني قل الحقيقة..نظر لوجهي بحنان : أنتِ جميلة بكل الأحوال يا أختي ….نظرتُ للساعة ..هيا يا أخي أسرعَ حتى لا نتأخر ..وصوتٌ في قلبي منعني الحياء من الإفصاح عنه: لا أريد لحبيبي أن ينتظرني طويلا ..
ياااااااه …أنا متوترة وأحس بمغص في بطني …لا يفصلنا الآن سوى بضعة شوارع ..
وها نحن نقترب…. أكاد أرى أضواء النيون التي تزين بيتنا تلمع من بعيد…كان الازدحامُ غير عاديٍ في الشارعٍ المقابٍل لبيتنا,,مع أني كنت أتوقع حضورا كبيرا لحفل زفافنا فمعارفنا كُثر..ولكن لا أدري لم أُحس بوجود شيء غريب و هذه الأصوات..هذه الأصوات اللعينة..لم لا أستطيع تمييزها إن كانت زغاريدُ أم عويل ..ولكن لماذا العويل؟؟يا لبلاهتي ..لمَ أُفسد فرحتي بهذه التوجسات الغبية ..توقفتَ سيارتنا في طابورٍ طويلٍ بسبب اكتظاظِ الشارعِ بالمدعوين..هذا ما تبادر لذهني في بداية الأمر ..ولكن الهلع أخذَ يستولي على جوارحي حينما تناهى لمسامعي صوتُ صافرةِ الإسعاف..وتجمهرُ الناس في وضعٍ مريبٍ يشي بكارثة..كانوا وكأنهم متحلقين حول شيء ما ..أخي أنا خائفة ..حاول أخي طمأنتي ..لم الخوف الآن يا عزيزتي ..كان التوجس قد وصل لأقصاه.. ولم تعد محاولات أخي لتهدأتي تجدي نفعا كلما طال وقوفنا خصوصا عندما رأيتُ الرجالُ تتراكضُ والنساء تحثُ الخطى.. لم أقوى على الانتظار أكثر من ذلك ..

حاولَ أخي منعي من الخروجِ من السيارة ولكني خرجتُ بعد أن أحكمتُ وضع المشمر الأخضر”الزري” المزينُ بنقوشٍ ذهبيةٍ كعادة العرائس..وغطيتُ نفسي جيدا..وحملت ثوبي الثقيل بيدي كي لا يبطئني ..وأخي من خلفي يناديني : إلى أين تذهبين هكذا أيتها المجنونة ..كنت أحاول طي المسافة التي تفصلني عن البيت ومع أنني تعثرت بضع مرات بسبب الكعب العالي ..إلا أنني تابعت المسير..وإحساسُ بغيضُ في داخلي ينمو كحريقٍ يلتهمُ روحي…فكرةٌ رهيبةٌ تَغرزُ مخالبها في رأسي..لا ..لا أرجوك يا ربي لا تفجعني فيمن أُحب..أخذتُ أهمُ الخُطى حيثُ كانت الناس محتشدة ..التفتُ يمنةً ويسرة..وعينايَ مُرتعبتان ..وبينما أنا على هذه الحال استوقفتُ احد المارةِ وسألتهُ عما يجري فأخبرني بوقوعِ حادثِ سيٍرٍ خطير ,, لم انتظرهُ ليُتِمَ كلامه بل رحتُ أركضُ دونَ وعيٍ مني …لحق بي أخي واستوقفني .. ولكني لم أستمع له بل حاولتُ التسللَ بين الواقفين وفكري يعتملُ بأبشعِ الخواطرِ الشيطانية ازداد يقيني بما فهمتهُ لاحقاً بعدما رأيتُ بقعاً من الدماءِ المتناثرةِ على الأرض.. دارت الدنيا في عينيَّ وكأنني في يوم الحشر حاولتُ أن أسدَ أذنيَّ عن هذا الصوت المخيف ولكن دون جدوى ..

دفعتُ من يعترضون سبيلي بكلتي يدي.. في هذه الأثناء لمحني والدي فانطلقَ مُسرعاً إليَّ واحتضنني .. محاولاً إبعادي..محاولاً منعي من روية ما أمامي..ولكنني كنت مصممةٌ على معرفة ما يجري.. فانسربتُ بسرعة من بين ذراعيه وانحشرتُ مرةً أخرى بين الكتلِ البشرية..وأنا أصرخ هذه المرة دون وعي : ابتعدوا عن سبيلي ..أرجوكم ابتعدوا
وقعت عيناي أخيراً على ما كنتُ أخشى حيثُ الناس محتشدون كالنمل حول قطعة السكر
وليتَ الأرض ابتلعتني في هذه اللحظة..ولم أرى ما رأيت..وفجأةً توقفَ الزمان.. وكأن الأرض توقفت عن الدوران.. لم أكن أسمع شيئا مما يدورُ حولي..رغم الضجيج ..


إن هذا الجثمان الممدد أمامي على الإسفلت مألوف بالنسبة لي..لا ..بل أنا واثقة تمام الثقة بأنني أعرفه..ولكنني في هذه اللحظة بالذات حاولتُ أن أُنكر هذه الحقيقة..أولم استطع تمييز ملامحه!!..أم أنني كنت أخادع نفسي؟؟..تلك الملامحُ التي أحفظها عن ظهر قلبٍ أيُعقلُ أنني لا أستطيعُ تمييزها!!..وبحركةٍ لا إرادية ارتميتُ على الجسدِ المُسجى..واقتربتُ من ذلك الوجه الجميل الذي اصطبغت تقاسيمُهُ بالدماء..فما كان مني إلا أن مسحتها برقةٍ بثوبي الأبيض الذي تلطخ باللون الأحمر في ثوان..ورأيتُ وجههُ الحبيب..وجههُُ الملائكي الذي لم يكن يفارقني حتى وإن أغمضتُ عيني..ضممتُهُ إلى صدري كأمٍ حنون وهمستُ في أذنه

أُدللــه باسمه المحبب إلى قلبي..لكنهُ لم يجبني…هززتهُ بقوةٍ وضممتُهُ مرةً أخرى بشدةِ أكثر من ذي قبل.. رجوتهُ بأن يفتحً عينيهِ ليراني متزينةً لخاطره ..رجوته ألا يتركني ..فالليلة سنكونُ معاًً ..سيُقفلُ علينا باب..سنتسامرُ حتى يطلع الفجر..
بكيتُ حتى اختلطت دموعي بدماه..وكانت أحلامي تتهاوى مع كل قطرة دم تنهمر من ذلك الجسد النفيس..ها هو الفستان أصبح أحمرا كما تحب يا عريسي …عانقته وكأنني أهدهدهُ في غفوتهِ الأخيرة..وكأنني لم أكن أدرك بأنني أعانقُ الموت..اقتربَ والدي وأخي مني وهما يهمهمُان بكلامٍ لم أكن لأفهمهُ من شدةِ ذُهولي

في محاولةٍ لإبعادي ولكنني انتفضت بشدةِ كطيرٍ جريح..كُسِر جناحاهُ قبل أن يطير..
وكلي إصرارٌ بأن أبقى هنا ويبقى وجههُ الحبيب على صدري..تقطع قلبُ والدي وهو يراني على هذه الحال..فانتزعني بقوةٍ وحملني بين ذراعيهِ وأنا أقاومهُ بكل ما أوتيتُ من قوةٍ ..وكأنني أُعاندُ الموت.. لا ..لا أستطيع أن أعاند الموت ولكني أستطيع أن أترجاه ” يا أيها الموت خذني معه” ..ولكن دون جدوى..غاص أبي في الزحامِ مبتعداً بي..وأنا لا أسمع في أذني سوى حوقلة الناس واسترجاعهم من حولي..” لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم إنا لله وإنا إلية لراجعون ” أغمضتُ عيناي في شبهِ غيبوبةٍ..وكأنني أتشبثُ بوجه حبيبي الذي لن أرهُ مرة أخرى.. للمـبدعة إيمان دعبل < كاتبة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مديرة كول على طول
المديرة
المديرة
مديرة كول على طول


عدد المساهمات : 427
الـدولـة : دماء ع فستان الزفاف Saudi_10
الجنس : انثى
العمل العمل : طالبة
تاريخ التسجيل : 14/12/2010

دماء ع فستان الزفاف Empty
مُساهمةموضوع: رد: دماء ع فستان الزفاف   دماء ع فستان الزفاف Icon_minitimeالثلاثاء يناير 25, 2011 4:56 pm


:76:

htkhk

a;vh
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mslmat.yoo7.com
زهرة الجوري
عـضوة ذهـبـية
عـضوة ذهـبـية
زهرة الجوري


عدد المساهمات : 228
الجنس : انثى
العمر : 27
العمل العمل : طالبه
تاريخ التسجيل : 13/01/2011

دماء ع فستان الزفاف Empty
مُساهمةموضوع: رد: دماء ع فستان الزفاف   دماء ع فستان الزفاف Icon_minitimeالخميس فبراير 03, 2011 7:16 pm

قصه محزنه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دماء ع فستان الزفاف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» { تغطية } حفل الزفاف الملكي الاسطوري

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ●•ـؤحـيــد آلقـلمـ :: {-- آلقـصـصـ ـؤآلـرـؤآيــ ـآتـ-
انتقل الى: